NOT KNOWN DETAILS ABOUT حوار مع النخبة

Not known Details About حوار مع النخبة

Not known Details About حوار مع النخبة

Blog Article



نعم، عملت جمعيات عدة في العمل الخيري كجزء من ثقافتنا، ولكن هذا العمل الخيري يمثّل جزءًا بسيطًا جدًّا من العمل المدني.

وبعيدًا عن الأسباب الموضوعية التي أدّت لتلك "الثورة" التي أطاحت بنظام الإنقاذ الوطني، فإن نتائجها تبيّن أنَّ الهدف كان إزاحة أكبر كتلة اجتماعية وسياسية متماسكة تحفظ التماسك الوطني بما تضمه من أطياف اجتماعية وسياسية متنوعة دمجت قوى الريف المنتجة مع المجتمع الأهلي والقطاع الحديث من الطبقة الوسطى، جنبًا إلى جنب مع التشكيلات العسكرية المختلفة.

النظر الفاحص يقودنا إلى أن البلاد تعرضت، ولفترة طويلة، لحملات منظمة تستهدف عناصر قوتها المادية والمعنوية، حسبما يقول السفير ميشيل رامو، سفير فرنسا السابق لدى الخرطوم، في كتابه المعنون "السودان في جميع حالاته": (إن الطمع في ثرواته المعروفة من النفط واليورانيوم والنحاس والذهب هي سبب استهداف السودان، والصورة النمطية التي يشكلها الإعلام الغربي للسودان غير واقعية وغير حقيقية، والهدف منها هو خدمة المخطط الأميركي والدولي؛ لإضعاف الحكومة المركزية وصولًا لزعزعة استقرار البلاد عبر إضعافها من الأطراف).

حقيقة أن معظم الأقطار العربية كانت من ضمن الدول التي انخرطت في بلورة إصلاحات سياسية بنسب متفاوتة في أعقاب التحولات الديموقراطية التي هبت على مختلف المناطق من العالم، بعدما لم يعد بإمكان الأنظمة المستبدة تجاهل الضغوطات الدولية القائمة في هذا الشأن.

وحسب فوزي سعد الله، صاحب كتاب "يهود الجزائر.. مجالس الغناء و الطرب"، فإن بعض هؤلاء المثقفين اختاروا الصمت "كوسيلة للتعبير عن رفض الواقع، فيما فضل الآخرون الفرار بجلدهم إلى باقي أرض الله ممن لا يتقنون فن الصمت". من جانبه يرى الكاتب الصحفي دامو بأن السلطة في الجزائر تمارس كل أشكال الفساد السياسي، بما في ذلك الرشوة وشراء الذمم، لكن الذين استجابوا لعرضها البائس، هم من "أشباه الكتبة" و"المداحين" و"غلمان الصحافة" على حد سواء، وليس بينهم مثقفين بطبيعة الحال، فالمثقف مثل "طائر الجنة الحر"، يستحيل تدجينه أو ترويضه من أي جهة كانت، كما يرى دامو.

الأمر الثاني أنا ببيعه بربع السعر العالمي والغاز طبعا نحن شفنا الفضيحة أنه بيتباع باثنين دولار إلا شوية ولا وشوية وهوسعره في السوق العالمي تسعة دولار وعشرة دولار، ووصل لعشرين دولارا.

لتكن لدينا الشجاعة للاعتراف بخطئنا لنخرج من هذا الأفق المسدود، فبإدراكنا للهزيمة فقط يمكننا الخروج منها.

محمد سليم العوا: إنما الذي يصنف هو الناس هو الشعوب، الشعوب ترى أن هؤلاء يتحكمون في مصيرها فهم نخبة واقعية سياسية إما مفروضة علينا وإما يعني فرضت نفسها بالانقلاب زي ما قلت، ونخبة ثقافية ينتمي الناس إليها ويستمعون لما تقول ويصدقونها أو نخبة دينية يمشون وراءها زي كل العلماء الكبار اللي في كل بلاد الدنيا الإسلامية. أما من له الحق أن يحاسبهم فلا يحاسب النخبة إلا الشعب، الشعب يسقطهم الشعب يزدريهم الشعب ينكت عليهم الشعب إذا جاء ذكرهم ولم يستطع أن يصرح بانتقادهم لمح بانتقادهم، الشعب هو الذي يحاسب النخب وهذه المحاسبة تجري كل يوم يا أخ أحمد، تجري في البيوت وفي الصحف وفي المجلات اللي فيها شوية حرية وفي المجالس الخاصة وتصل إلى هؤلاء النخب عن طريق آذانهم التي تسمع كل شيء وأحيانا يترتب عليه مساءلات أيضا في كل بلاد الدنيا دي بما فيها المملكة ومصر وغيرها.

آن لهذه النخبة أن تفتح بصيرتها لترى أن ما جرى في البلاد، هو عين ما جرى في البلدان من حولنا وفق خطة ماكرة وثابتة لضرب المجتمع والدولة والجيش والاقتصاد واستنزاف ثروات البلاد.

It looks like you ended up misusing this feature by going as well rapid. You’ve been quickly blocked from working with it.

هذا فقد أصبح إذا واحد قال على ألِف من الناس ده قال كلام غلط أو ده بيسمع كلام الحكومة أو ده ماشي مع.. في وسيلة ثالثة للإفساد خطرة أيضا جدا هي دس الأشخاص على الناس، رجل بيشتغل في الفكر في السياسة في الاقتصاد في ما إلى ذلك يدس عليه أشخاصا رجال أحيانا ونساء أحيانا يفسدون له عمله ويشوهون صورته، وأخطر من ذلك يعرفون أسراره التي قد تؤدي به إلى الإفلاس تؤدي به إلى ضياع سمعته بين الناس تؤدي به إلى احتقار بني قومه له و بالتالي يدبر، وهذه الوسائل موجودة وسهلة وفي خبراء في عملها يعني فتدمير النخبة ليس صعبا يا أخ اتبع الرابط أحمد والمعصوم من عصمه الله سبحانه وتعالى، نحن نسأل الله العافية كلنا أنا وأنت وكل الناس لأنه نخشى أن نتعرض لها، الحمد لله لم نمتحن امتحانا لا نقدر عليه.

. وتهدف إلى الدفاع عن حقوق الإنسان ونشر الوعي والدعوة إلى بناء الإنسان فكريا وثقافيا، وتطوير مهاراته وإمكانياته

محمد سليم العوا: سبب ده أخ أحمد هي المشكلة اللي أشرت إليها بسرعة وهي مشكلة ظن الإنسان أنه يحتكر الحقيقة، أحد عيوب النخب الإسلامية الشعبية، الجماعات بالذات والتنظيمات، أن كل جماعة أو تنظيم تظن أنها تحتكر الحقيقة وبالتالي تبقى في حالة الدفاع عن نفسها مش ضد العدو المشترك إنما ضد الجماعات الإسلامية الأخرى أو التجمعات الإسلامية الأخرى لكي لا يكون لأحد وجود في الساحة الإسلامية إلا هذه الجماعة وحدها أو هذه النخبة وحدها. ده طبعا من الناحية الإسلامية خطأ لأنه لا يستطيع أن يحتكر الحقيقة أحد، ومن الناحية السلوكية التربوية ضار جدا لأنه بيعلم الشباب المنتمين إلى هذه الجماعة مش التعاون مع الآخرين زي ما قال الشيخ رشيد رضا رحمة الله عليه في قاعدته الذهبية "نتعاون فيما اتفقنا عليه ويعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه" لا، دول بيعلموا أن الغلطة هناك كفر.

وزير خارجية مالي: انسحاب باريس أثر على عمليتنا الأمنية ولا وجود لقوات فاغنر ببلادنا

Report this page